أنتَ أيُّها . . النور
الهي
أرتقي أنا . . كلما عانَقَتْ روحي سماكْ
ينتابُ وجداني . .
سكونْ
أرتَحِل ببساطة . . عن كل شيء يربطني بالواقع . . يأخذُني نورُكَ . . الى الأعماق
حيث تحلّقُ الآمال . . . وتتعلق بكْ
يناديني صوتُ حبّك من بعيد . . ومن قريب
ْفأجلسُ أنا على شرفةِ قلبي . . أرتشفُ جمالَ نوركَ الأزليّ الذي شقّ عبابَ الأفقِ
ولاح . .
مِن هُناكْ. .
خاطبتَ كياني . . عندما ناديتَني
كلّمتَ أورِدتي . . فتدفّقتْ فيها . . كلمات من حُب وشكرٍ وحمدْ
ذكرتَ اسمي . . فانتَشلتَنِي من بين حطامِ آلامي . .
رَفعتني برفعةٍ الى شرفِ ذكرِك
أنتَ يا سيّدي علّمتَ روحي . .
أن أذْكُرَك كلما ضاقَ بها وسعُ الوجود . .
وإذْ في خافقي يبدأُ في كلِّ يوم . .
عُمرٌ . . جديدْ
؛
أمدَُ يدي بشوقٍ اليك
علّها ترجعُ اليّ بالحنين . .
يملؤني الشوق اليك سيدي . .
الأرض ما عادَتْ قادرةً على حَملي . .
أثقلتني مواجعي . .
امدُد اليّ بخيطٍ من شعاعك
علّه ينسابُ بين أضلعِ أضلعي . .
فتنزاحُ عن قلبي . .
غُمومي . .
حُبُّكَ سيدي لوّن لي الأشياء من حولي, بألوان لم تعرفها الطبيعةُ يوما . .
أنتَ أيها . . .
يَعْجَلُ لساني . . يُحرَّكُها . .
حروفُ اسْمِك . . فلا تَخرُج . .
يُبعثرها . .
أنت أيها ا ل ن و ر . .
. .
صنعتَ مني ذاتي
أرتقي أنا . . كلما عانَقَتْ روحي سماكْ
ينتابُ وجداني . .
سكونْ
أرتَحِل ببساطة . . عن كل شيء يربطني بالواقع . . يأخذُني نورُكَ . . الى الأعماق
حيث تحلّقُ الآمال . . . وتتعلق بكْ
يناديني صوتُ حبّك من بعيد . . ومن قريب
ْفأجلسُ أنا على شرفةِ قلبي . . أرتشفُ جمالَ نوركَ الأزليّ الذي شقّ عبابَ الأفقِ
ولاح . .
مِن هُناكْ. .
خاطبتَ كياني . . عندما ناديتَني
كلّمتَ أورِدتي . . فتدفّقتْ فيها . . كلمات من حُب وشكرٍ وحمدْ
ذكرتَ اسمي . . فانتَشلتَنِي من بين حطامِ آلامي . .
رَفعتني برفعةٍ الى شرفِ ذكرِك
أنتَ يا سيّدي علّمتَ روحي . .
أن أذْكُرَك كلما ضاقَ بها وسعُ الوجود . .
وإذْ في خافقي يبدأُ في كلِّ يوم . .
عُمرٌ . . جديدْ
؛
أمدَُ يدي بشوقٍ اليك
علّها ترجعُ اليّ بالحنين . .
يملؤني الشوق اليك سيدي . .
الأرض ما عادَتْ قادرةً على حَملي . .
أثقلتني مواجعي . .
امدُد اليّ بخيطٍ من شعاعك
علّه ينسابُ بين أضلعِ أضلعي . .
فتنزاحُ عن قلبي . .
غُمومي . .
حُبُّكَ سيدي لوّن لي الأشياء من حولي, بألوان لم تعرفها الطبيعةُ يوما . .
أنتَ أيها . . .
يَعْجَلُ لساني . . يُحرَّكُها . .
حروفُ اسْمِك . . فلا تَخرُج . .
يُبعثرها . .
أنت أيها ا ل ن و ر . .
. .
صنعتَ مني ذاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضع بصمتك . .